انتبه إلى أن المقال السيء قد يؤدي إلى سمعة سيئة لعلامتك التجارية.
كيفية اختيار الباك لينك -باختيار مواقع ذات موثوقية عالية
يجب الترويج لموقعك ومحتواك بشكل قوة من أجل الحصول على انتباه جوجل.
ليس كل باك لينك يمتلك نفس القيمة. فيما يلي بعض أنواع الروابط الخلفية وأهميتها:
شراء الروابط: يعد شراء الروابط من أسوأ الممارسات التي قد تؤدي إلى عقوبات من جوجل.
تشير هذه الروابط إلى تضمين محتوى مثل الفيديوهات، الرسوم البيانية، أو الأدوات في مواقع أخرى.
هو موقع وسائط اجتماعية يتيح للمستخدمين إنشاء قصص أو جداول زمنية، باستخدام محتوى من مجموعة متنوعة من المصادر، مثل التغريدات ومقاطع الفيديو، ويعتبر مصدرًا رائعًا لإنشاء الباك لينك الذي يسمح لك بتضمين المحتوى الخاص بك، بالإضافة إلى ذلك هو من المواقع التي تمنحك حركة مرور إضافية لموقعك.
يحصل أن يذكر الآخرون اسم موقعك أو علامتك التجارية أو اسم أحد منتجاتك ضمن منشور أو تدوينة لهم، ولكن دون الإشارة إلى رابط موقعك. في حال نور الامارات حصل ذلك لعلامتك التجارية فهذه فرصة رائعة للحصول على باك لينك من الموقع الذي ذكر اسم علامتك بهذا الشكل، حيث يمكنك التواصل مع مدير الصفحة بشكل مباشر أو المسؤول عن الموقع لتطلب منه تحويل الاسم إلى رابط نصي.
ليس بالضرورة. يمكنك البدء بإنشاء محتوى قيم يجذب الروابط بشكل طبيعي، ولكن استراتيجيات متقدمة قد تحتاج إلى بعض الخبرة.
يتطلب هذا النوع من المحتوى مصممين ذوي خبرة قادرين على تحويل البيانات إلى قصص مصورة، وهو ما يمكنك الحصول عليه بسهولة من خلال مستقل أو خمسات وبأسعار معقولة.
سلام.انا اعمل باكلينك بالتعليق في المواقع.لكن بعد فترة الاحظ هبوط في عدد الباكلينكس.ممكن تفيدني ماهو سبب هبوط عدد الباكلينكس
أما بالنسبة لجودة الباك لينك، فإنه يتم تقييم جودة الباك لينك بناءً على عدة عوامل، مثل مصدر الرابط وصلته، وصلات العودة الناتجة نور عنه، ومحتوى الصفحة المؤشرة إليها.
كلما زادت عدد المقالات التى تكتبها داخل شبكة المدونات الخاصة بك كلما قلت فرصة إكتشافها حيث أنها ستعتبر موقع قائم بذاته يحاول جذب المستخدمين من محركات البحث ولم ينشئ فقط بغرض الحصول على باك لينكس لموقع أخر .
وبشكل عام، فإن الروابط التي تأتي من مواقع ذات جودة عالية ومحتوى ذو صلة بمحتوى صفحة الموقع المؤشر إليها، تعتبر ذات جودة عالية، بينما الروابط ذات جودة منخفضة وغير مرتبطة بمحتوى الصفحة، تعتبر ذات جودة منخفضة.